قررت وزيرة التربية الوطنية منع الدروس الخصوصية التي يقوم بها أساتذة من
مختلف الأطوار، وذلك بسبب تشويشها على تمدرس التلاميذ في المؤسسات
التربوية، حيث وصل بهم الأمر خلال السنوات الماضية إلى هجر مقاعد الدراسة
قبل نهاية السنة، مع العلم أن نفس الأساتذة الذين يقدمون دروسا نظامية هم
من يقومون بهذه الدروس الخصوصية.. فهل ستتمكن الوزيرة نورية بن غبريت من
ردع الأساتذة وإنهاء فوضى الدروس الخصوصية؟
المصدر
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق