من المنتظر أن يتم تنظيم امتحاني البكالوريا والتعليم المتوسط «بيام»، في شهر رمضان من السنة المقبلة، والمقرر شهر جوان المقبل، وهذا بسبب حرص وزارة التربية الوطنية على الانتهاء من تدريس 36 أسبوعا كاملا عوض 28 أسبوع أو أقل .
وحسب المعلومات المتوفرة لدى «النهار»، فإن وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت، اجتمعت مؤخرا مع إطارات سامية في الوزارة من أجل التطرق لشتى المواضيع على بعد أسابيع قليلة من الدخول المدرسي، ومن بين تلك المواضيع ما تعلق بالامتحانات الرسمية التي من المقرر أن يتم إجراؤها شهر جوان، وهو ما يتزامن مع شهر رمضان المعظم.
ويلاحظ من خلال هذه الرزنامة، أنه لم يتم الأخذ بعين الاعتبار شهادة التعليم الابتدائي، باعتبار أنه سيتم إلغاؤه بداية من السنة المقبلة، والاعتماد فقط على المعدلات الفصلية من أجل الانتقال إلى الطور المتوسط.
وتراهن وزارة التربية الوطنية، على تمديد أسابيع الدراسة، وهذا من خلال تقديم تاريخ الدخول المدرسي وتمديد السنة الدراسية إلى غاية نهاية شهر ماي المقبل، وإجبار التلاميذ على استكمال الدروس وعدم الخروج مبكرا، مثلما حدث في السنوات الدراسية السابقة.
هذا وقدرت عدد الأسابيع التي درسها التلاميذ خلال السنة الماضية ب 29 أسبوعا، وهي مدة قليلة باعتبار أن السنة الدراسية مرت بسلام من دون أي إضرابات أو احتجاجات.
واعتبر المشرفون على قطاع التربية، أن الدروس التي يتلقاها التلاميذ لا تعتبر دروسا مكثفة، وإنما خروج التلاميذ في شهر أفريل هو الذي يجبر الأساتذة على تكثيف الدروس وتدريس أكثر من درس في يوم واحد من أجل الانتهاء من البرنامج، ويظهر من خلال هذا أن التلاميذ يتلقون دروسا مكثفة.
وحسب المعلومات المتوفرة لدى «النهار»، فإن وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت، اجتمعت مؤخرا مع إطارات سامية في الوزارة من أجل التطرق لشتى المواضيع على بعد أسابيع قليلة من الدخول المدرسي، ومن بين تلك المواضيع ما تعلق بالامتحانات الرسمية التي من المقرر أن يتم إجراؤها شهر جوان، وهو ما يتزامن مع شهر رمضان المعظم.
ويلاحظ من خلال هذه الرزنامة، أنه لم يتم الأخذ بعين الاعتبار شهادة التعليم الابتدائي، باعتبار أنه سيتم إلغاؤه بداية من السنة المقبلة، والاعتماد فقط على المعدلات الفصلية من أجل الانتقال إلى الطور المتوسط.
وتراهن وزارة التربية الوطنية، على تمديد أسابيع الدراسة، وهذا من خلال تقديم تاريخ الدخول المدرسي وتمديد السنة الدراسية إلى غاية نهاية شهر ماي المقبل، وإجبار التلاميذ على استكمال الدروس وعدم الخروج مبكرا، مثلما حدث في السنوات الدراسية السابقة.
هذا وقدرت عدد الأسابيع التي درسها التلاميذ خلال السنة الماضية ب 29 أسبوعا، وهي مدة قليلة باعتبار أن السنة الدراسية مرت بسلام من دون أي إضرابات أو احتجاجات.
واعتبر المشرفون على قطاع التربية، أن الدروس التي يتلقاها التلاميذ لا تعتبر دروسا مكثفة، وإنما خروج التلاميذ في شهر أفريل هو الذي يجبر الأساتذة على تكثيف الدروس وتدريس أكثر من درس في يوم واحد من أجل الانتهاء من البرنامج، ويظهر من خلال هذا أن التلاميذ يتلقون دروسا مكثفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق