سجلت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
7.306 طعن من مجموع 9.273 طالب لم يتحصلوا على إحدى الرغبات الست المعبر
عنها، وهذا قبل انتهاء المهلة المحددة لإيداع الطعون أمس الثلاثاء في حدود
منتصف الليل.
وأوضح نفس المصدر أن الفئة المعنية بتقديم الطعون تقتصر على الطلبة الذين لم يتحصلوا على أي من الرغبات الست المعبر عنها، مشيرا إلى أنه والى غاية الساعة السادسة (سا 18.00) من بعد ظهر اليوم، تم تسجيل 2.654 طالب قبلوا بأحد الخيارات المقترحة عليهم من طرف الوزارة، في الوقت الذي يبقى 4.652 آخرون مدعوون للاختيار من بين التخصصات المقترحة.
جدير بالذكر أن ال 9.273 طالب الذين لم يتحصلوا على إحدى الرغبات الست المعبر عنها يشكلون نسبة 2.86 بالمائة من مجموع الطلبة الذين أكدوا توجيهاتهم النهائية والبالغ عددهم 310.644 طالب.
وتجدر الإشارة إلى أن مرحلة تقديم الطعون التي تتم بشكل حصري عبر الإنترنيت كانت قد انطلقت يوم 31 جويلية المنصرم وتستمر إلى غاية منتصف ليلة اليوم، لتنطلق بعدها التسجيلات النهائية الخميس المقبل على أن تستمر إلى غاية 9 أوت الجاري.
وترتكز عملية التوجيه على أربعة عوامل تتمثل في الرغبة المعبر عنها من قبل الحائز على البكالوريا والنتائج المحصل عليها وكذا قدرات الاستيعاب والتأطير التي تتوفر عليها مؤسسات التعليم العالي فضلا عن العامل الجغرافي.
المصدر
وأوضح نفس المصدر أن الفئة المعنية بتقديم الطعون تقتصر على الطلبة الذين لم يتحصلوا على أي من الرغبات الست المعبر عنها، مشيرا إلى أنه والى غاية الساعة السادسة (سا 18.00) من بعد ظهر اليوم، تم تسجيل 2.654 طالب قبلوا بأحد الخيارات المقترحة عليهم من طرف الوزارة، في الوقت الذي يبقى 4.652 آخرون مدعوون للاختيار من بين التخصصات المقترحة.
جدير بالذكر أن ال 9.273 طالب الذين لم يتحصلوا على إحدى الرغبات الست المعبر عنها يشكلون نسبة 2.86 بالمائة من مجموع الطلبة الذين أكدوا توجيهاتهم النهائية والبالغ عددهم 310.644 طالب.
وتجدر الإشارة إلى أن مرحلة تقديم الطعون التي تتم بشكل حصري عبر الإنترنيت كانت قد انطلقت يوم 31 جويلية المنصرم وتستمر إلى غاية منتصف ليلة اليوم، لتنطلق بعدها التسجيلات النهائية الخميس المقبل على أن تستمر إلى غاية 9 أوت الجاري.
وترتكز عملية التوجيه على أربعة عوامل تتمثل في الرغبة المعبر عنها من قبل الحائز على البكالوريا والنتائج المحصل عليها وكذا قدرات الاستيعاب والتأطير التي تتوفر عليها مؤسسات التعليم العالي فضلا عن العامل الجغرافي.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق